تعلم
-
ارصاد جوية
هل تعلم أن القدماء المصريون أول من أخترعوا التكييف
هل تعلم أن القدماء المصريون أول من أخترعوا التكييف. كيف واجهوا القدماء المصريون أرتفاع درجات الحرارة… كتب دكتور ياسر أيوب…
أكمل القراءة » -
أدب
محافظ الإسماعيلية يتفقد سوق الشهداء للخضروات والأسماك بشارع شل
محافظ الإسماعيلية يتفقد سوق الشهداء للخضروات والأسماك بشارع شل متابعة / محمود عبده الشريف نائب مدير موقع جريدة مصر اليوم…
أكمل القراءة » -
أخبار عربيه
الشاعر فهد فالح العتيبي: تعلم قواعد الكتابة والثقافة والأدب تساعد في كتابة شعر احترافي
الشاعر فهد فالح العتيبي: تعلم قواعد الكتابة والثقافة والأدب تساعد في كتابة شعر احترافي كتبت هدي العيسوي أكد الشاعر الكويتي…
أكمل القراءة » -
مقالات
هل تعلم ما هي أسباب تشقق الجلد؟!
كتبت وفاء سليمان محمد 1_ العوامل الوراثية: حيث تزيد احتمالية ظهور علامات التمدد في الأبناء الذين عانى أحد والديهم منها.…
أكمل القراءة » -
أدب
هل تعلم ما هو التهاب جفن العين؟
هل تعلم ما هو التهاب جفن العين؟ كتبت وفاء سليمان محمد هل تعلم ما هو التهاب جفن العين؟ هو مرض…
أكمل القراءة » -
أخبار مصر اليوم نيوز
العلاج بالطاقه الكونية ( الحلقه الثانيه ) علم الطاقة بين الحقيقه والتزيف بقلم: هناء صابر رضوان باحث دكتوراه ومدرب معتمد انتشر علم الطاقة في العالم كله، ولم يستثن العالم العربي، بل انتشر فيه انتشار كاسحا، وصدقه الكثير. فهل علم الطاقة هو علم حقيقي؟ هل الطاقة التي يتحدث عنها مختصو علم الطاقة هي طاقة حقيقية؟ حينما ندرس الفيزياء والكيمياء والبيولوجيا وغيرها من العلوم في الولايات المتحدة الأميركية، ثم ندرسها بعد ذلك في اليابان أو روسيا أو الصين، فلن نجد اختلافا بينها، ولن نكتشف -مثلا- أن قوانين الكهرومغناطيسية متنوعة بحسب الدولة، ولن تُنتِج تفاعلات كيميائية لنفس المواد موادا متنوعة كل منها بحسب ثقافة المخبري الذي يقوم بالتجربة، ولن نجد في كتاب ما أن الخلية تحتوي على دي أن أي، وفي كتاب آخر أن نفس الخلية لا تحتوي عليه، وذلك بحسب الرأي الشخصي لكل مختص. والسبب في هذا التوافق يعود إلى كون المعلومات واحدة في كل مكان، وهي التي تفسر الأشياء بالشكل الصحيح، وأي تغيير للمعلومة العلمية بعد إثباتها يفرض على جميع الدول تغيير معلوماتها لتكون موحدة.ويشير د. محمد القاسم إن قارنا علم الطاقة مع العلوم الحقيقية، فإننا لن نجد اختلافا في شروحاته أو تطبيقاته بين الدول فحسب، بل حتى بين الأفراد في الدولة نفسها، كلٌّ له تفسير مختلف لعلم الطاقة، وكلٌّ له طريقة في علاج الناس، وكلٌّ له رأي فيما يحدث حينما يتم تمرير الطاقة أو سحبها من المريض. وكل شخص له أداة مختلفة في التعامل مع الطاقة، فتارة تجد من يستخدم الكريستالات للعلاج، وتارة تجد من يستخدم اليد بحركات انسيابية وأحيانا بهلوانية مختلفة تماما عن غيره، وتارة تجد جهازا إلكترونيا مصمما منزليا لامتصاص الطاقة أو دفعها، وأحيانا تجد من يستخدم باقة نباتات كالبقدونس لطرد الطاقة السلبية، وأيضا يرش البعض الماء من الفم على الشخص، أو ينفث النار عليه، وهناك أمور أخرى كثيرة مستخدمة لا تسع لها المقالة. ثم إن كل شخص يشرحها ليس فقط بطريقته الخاصة ليصل إلى نفس النتائج، بل يشرحها بطريقة مختلفة ليصل إلى نتائج مختلفة. اسأل عشرة مختصين في علم الطاقة عن تفسيرهم تحصل على إحدى عشرة إجابة، وستجد أن كل مختص في علم الطاقة يدعي أنه هو الذي لديه الحقيقة، وفي الحقيقة أن لا أحد منهم يمتلكها. أنواع الطاقات هناك أنواع متعددة من الطاقة في الفيزياء، وهي إما معروفة تماما وقد وضعت لها قوانين رياضية واضحة، ولها تطبيقات على أرض الواقع مثل طاقة الوضع والطاقة الحركية، التي تتفرع إلى طاقة كهربائية وطاقة حرارية وطاقة ذرية قوية، وما أشبهها؛ أو هناك أنواع مجهولة، يعرف العلماء تأثيرها غير المباشر، ولها قياسات واضحة بالرغم من جهلهم لمكوناتها، مثل الطاقة الداكنة، فصحيح أن العلماء ليس لديهم أي تفسير لها، ولكن قياساتهم الفلكية لها ليس فيها أدنى شك، ويمكن حسابها رياضيا ونمذجتها بالحاسوب على مستوى المجرات. أما علم الطاقة، فليس له أي رياضيات تفسره، ولا توجد له أي قياسات علمية ولو بصورة غير مباشرة، كل ما يتوفر في هذا الحقل هو سرد قصصي وصياغة كلامية جيدة، وتجارب شخصية غير مبنية على العلم، ومشاعر نفسية يشعر بها الشخص (كل هذه المشاعر لها تفسيرات علمية لا علاقة لأي منها بطاقة خفية). الحصان الذي يستطيع أن يحسب “هانز” الذكي هو حصان تعلم الجمع والطرح والضرب والقسمة، واستطاع أن يجيب على الأسئلة سواء إن سئل شفاهة أو كتابة، لقد كان يرعاه ويدربه مدرس الرياضيات ومدرب الخيول الألماني فيلهلم فان أوستن، وذلك في بداية القرن العشرين. استعرضه أمام الناس، وسأله أسئلة حسابية، كأن يسأله مثلا عن حاصل جمع 2+3، فيجيبه الحصان بضرب الأرض بحافر قدمه خمس مرات. أدهش الجمهور بقدرته على الإجابة عن الأسئلة، واعتقد الناس أن هانز كان ذكيا فعلا. الحصان هانز أدهش الجمهور بقدرته على الإجابة عن الأسئلة الحسابية قرر عالم النفس أوسكار فانغست أن يتحقق من الموضوع بشكل علمي، فدرس الحصان بعدة طرق: أولا، أزال التأثيرات المختلفة من حوله، فحتى لا يتأثر الحصان بالجمهور أبعدهم من المكان نهائيا؛ ثانيا، جرب أن يقدم شخص آخر الأسئلة بدلا من فيلهلم؛ ثالثا، جرب أن يغطي عيني الحصان في بعض التجارب؛ رابعا، قدم أسئلة لم يكن يعلم بها فيلهلم قبل سؤالها، بعد أن أبعد الناس، وأزال تأثيرهم، ونحى فيلهلم إلى جنب، وقدم شخص آخر الأسئلة للحصان، فوجد أنه لم يزل قادرا على الإجابة عنها، وذلك يدل على أن فيلهلم لم يكن مخادعا. ولكن حينما غطى عيني الحصان، أو قدم له أسئلة لم يكن يعلم بها فليلهم مسبقا، لم يستطع هانز الإجابة عنها. عندها اكتشف أوسكار أن هناك إشارات بين فيلهلم وهانز، إشارات حتى فيلهلم نفسه لم يكن يعلم بها. لقد كان هانز يضرب الأرض بحافره، فإذا ما تنفس أو تحرك فيلهلم قلِقا من أن يتعدى هانز الضربة الأخيرة استشعر ذلك فتوقف. لم يكن فيلهلم يعلم بذلك، ولا هانز، ولا الجمهور. حينما ظهر العلم التجريبي وقزّم كل الأساليب الأخرى لفهم الطبيعة، لم يكن ليفعل ذلك من فراغ، فقد أثبت وجوده بدحض الكثير من القصص الفولكلورية والملاحظات الشخصية العفوية، واستبدلها بحقائق كاشفة ساطعة يمكن الاستفادة منها تطبيقيا على أرض الواقع. الدواء الذي خفف من آلامنا وعالجها أتى من ضبط المتغيرات المختلفة علميا، حتى لا يُنتج دواء يؤثر على نفسية الشخص ويعالجها *يوفوريًا بشكل مؤقت، ثم يبقى المرض في محله. فرّق العلم ما بين *تأثير بلاسيبو وبين تأثير الدواء الحقيقي، وهذا ما لم يستطع أن يفهمه مختصو علم الطاقة، فهم يقومون بحركات وطقوس ويتفوهون بكلمات ويصدرون همهمات أثناء إجرائهم للجر الوهمي للطاقة يدويا، وبقصد أو من غير قصد يوهمون المريض بأنه عولج، وما فعلوه هو مجرد إشعار المريض براحة مؤقتة (بلاسيبو)، فيظن الناس أن المختصين فعلا عالجوا المريض، فلا مختصو علم الطاقة يعلمون الحقيقة، ولا المرضى، ولا المصدقين لهم. رغم أنني استخدمت كلمات مثل “علم” و”طاقة”، فإن هاتين الكلمتين ليستا في محلهما، فلا علم الطاقة هو علم، ولا الطاقة هي طاقة؛ ولكن كلمة “مختصون” صحيحة، فهم مختصون في الإيهام. * اليوفوريا: حالة ذهنية وعاطفية يشعر فيها الشخص بإحساس شديد بالسعادة والفرح والإثارة والانتشاء والشعور بالذات. المراجع د. محمد القاسم كليه الدراسات التكنولوجيه- جامعه الكويت *بلاسيبو: الدواء الذي لا يحتوي على أية عناصر فعالة، وأي تغيير يحدث للمريض يكون لعوامل نفسية فقط أو بسبب السير الطبيعي للمرض وكيف اشحن نفسي بطاقه ايجابيه وللاجابه علي هذا التساؤل تابعنا في سلسله مقالات نسائم حبيبه الشهريه دمتم بخير
بقلم: هناء صابر رضوان باحث دكتوراه ومدرب معتمد انتشر علم الطاقة في العالم كله، ولم يستثن العالم العربي، بل انتشر…
أكمل القراءة » -
مقالات
تعلم فن سيطرة التحكم فى مشاعرك
بقلم الكاتبة : سلوى عبد الكريم كلاهما أولى بالرعاية حماية نفسك من مشاعرك السلبية وحماية نفسك من مشاعر الناس…
أكمل القراءة » -
أخبار مصر اليوم نيوز
اتحاد الكتاب العرب يحتفي بمقره في دمشق بإبداعات من ” القصة الساخرة ” سامر خالد منصور أقام اتحاد الكتاب العرب – فرع القنيطرة ، أصبوحة قصصية بعنوان ” القصة الساخرة ” شارك فيها كل من السادة الأدباء والقاصين : د. محمد عامر مارديني ، عماد نداف ، غسان حورانية ، عائشة قسوم ، محمد طاهر . وذلك بحضور كوكبة من الكتاب والإعلاميين والمهتمين و رئيس الفرع الدكتور جمال أبو سمرة و بعض أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد ، وقد استهلَّ الأديب رياض طبرة الفعالية بقوله : ” الأدب الساخر هو فنّ أدبي رفيع ومتقدّم ومن أصعب الأنواع الأدبية ” . تنوعات المشاركات في الموضوعات والمسائل التي تناولتها ، ففي مشاركته بعنوان ” بيجامة رياضة ” تطرق إلى تحويل السلطة إلى تسلط عبر ابتزاز مسؤول لمرؤوسه برغم فقر هذا المرؤوس ، مستغلاً حاجته إلى إجازة لزيارة والده المريض ، فطلب منه أن يحضر له أكلة شعبية ، لكن الأحزان غيبت الأمر عن ذاكرة الشاب عندما توفي والده ، فعاد بكيس ٍ فيه منامة والده ، دون أن يغسلها كي تبقى رائحة والده فيها للذكرى ، وعندما رأى المسؤول الكيس و اتشمَّ منه رائحة فظنه يحوي الأكلة الشعبية و سارع يطالب به ، وما أن علم أن مرؤوسه لم يحضر له شيئاً عاقبه بأمره بتنظيم المستودعات وعددٍ من المرافق ، وهنا إشارة إلى الشخصيات السيكوباتية التي لا رادع لتوليها المناصب ولا رادع لممارساتها ، تلك الشخصيات التي لا تكترث إلا لنفسها ولا يهمها السبب الذي قد يُنسي الآخرين الخضوع لرغباتها ، حتى لو كان ذلك السبب فاجعة كموت الأب . فنيَّاً : امتازت قصة ” بجامة رياضة ” بمقدرتها برغم قصرها النسبي على أخذنا إلى معايشة الحالة النفسية لبطلها الفقير المكلوم ، كما استطاع القاص مارديني أن يُعبِّرَ ببلاغة عن تلك النظرة المنفعية الأنانية لدى نمطٍ من مسؤولينا ، فرسم عبر السلوك والحدث والوصف شخصيتين متباينتين عبر سردٍ سلس لا حشو أو تقريرية فيه . كما قرأ الأديب مارديني قصة قصيرة عن رسالة حُب سرعان ما فاجأ القارئ بأن هذا الحب العظيم مُتعدد الأطراف وليس بين طرفين فقط ليكشف أن رسالة الحُب هذه مكتوبة لبحر المحبة الذي تصب فيه كل أنهار الحُب العظيم الدافق بعد أن يمد أجنحته سحاب مَحبةٍ ماطرة قُزحيّة دائمة الخضرة ، إنه حُبُّ الأم . الأديب عماد نداف : في مشاركته التي جاءت أقرب إلى فن القصة القصيرة برغم أنها إحدى الزوايا الساخرة مما كتبه في الصحف المحلية ، اتسم نص نداف بعنوان ” عين الجنون ” ببلاغة القول وبالتكثيف والتشويق و انتقاد انتشار التنمر في مواجهة ثقافة الشكوى و الميول إلى اصلاح الخلل التي اتسم بها بطل قصته ، كما امتازت القصة بالالتقاطات الحاذقة والمعبرة حيث تطرق إلى هول الفساد والخلل الذي نعيشه من خلال تناول مسائل فساد صغير وليس قضايا الفساد الكبرى كما يفعل سائر الكتاب فلمسائل الفساد الصغيرة دلالة بليغة على ما وصلت إليه نفوس الفاسدين من دناءة طالت حتى خراطيم دورات مياه إحدى الموسسات ولم تقف التقاطات الأديب عماد نداف عند الفساد الإداري والمؤسساتي بل و تعدته إلى النقد الاجتماعي ليعبر عن ذاته اليقظة الفطينة التي تستهجن وتنبذ كل أشكال الخلل جملة وتفصيلاً ، وقد رويت القصص على لسان الشخصية الرئيسة التي كانت صحفياً ، وأظهر الأديب نداف كم الصحفي مغلوب على أمره عندنا وكم يمكن أن يتعرض لمشكلات في حال فكر بإصلاح أقل وأبسط أشكال الخلل وهنا تأتي المفارقة كون العمل الصحفي يقتضي التصدي لكبرى القضايا ، كما دعت شخصية رئيسه في الصحيفة في نهاية القصة . الأديبة عائشة قسوم : تنوعت مشاركة الأديبة عائشة قسوم بين الشعر الحُر والقصة حيث قدمت نصاً شعرياً نسبته إلى الأدب الساخر بينما كان في باب النقد الاجتماعي دون أن يكون ساخراً . وفي قصتها بعنوان ” إشارة عبور ” عمدت إلى ” الراوي بضمير الأنا ” أي الراوي الشخصية ، ” بطلة القصة ” التي تعلمت منذ الصغر أن تجتاز الطرقات محترمةً إشارات المرور ، ثم لحظت عطلاً ما بها وإهمالاً للإصلاح و فجوراً من قِبل من يتعدى القانون ، حيث سخر من منها أحد المُتجاوزين ونعتها بالبلهاء ومن شدة فجوره في الطرح شككها بصوابية موقفها فعبَّرت بقولها : ربما تغير كل شيء وأنا أقف في طابور الطاعة والاحترام لقوانين السير . حملت إشارة المرور في القصة دلالات متعددة ” احترام الآخر ، القانون ، النظام ” و تطرقت الأديبة قسوم إلى الفوضى التي يحدثها الفساد والتعسف حيث يعجز المواطن الذي حفظ القانون دون أن يحفظه القانون ، عن تعلم قوانين السير الجديدة مما تسبب له بعطالة في الحركة التي ترمز للفاعلية الانتاجية والعمل و بالعطالة على الصعيد النفسي أيضاً ، إلا أن بطلة القصة لم تجد بُدَّاً من مواجهة الطريق في نهاية المطاف ، لكن الإشارة التي أسمتها الكاتبة عائشة قسوم بالإشارة النورانية مازالت مُعطلة ، وكأن الاصلاح محض وهم ثم كشفت سبب ذلك بأن المخالفين للإشارة لا يريدون اصلاحها برغم إعلانهم لخلاف ذلك ، وأن الثمن كان ضياع عمر من التزم بالوقوف عندها وهو يتحسر على نفسه بينما أخذوا هم يعبرون إلى ما أرادوا ساطعين فرحين بالمجد ! إشارات ذكية ومعادل موضوعي استطاعت القاصة تخليقه عبر اسقاطات موفقة حيث اكتسبت المصطلحات والتراكيب التي استخدمتها والمرتبطة بالحركة والعبور والاجتياز والاشارات مثل ” السلامة الطريقة ” دلالات مضافة عبَّرت عن أزمات الواقع . وفي ختام قصتها أكدت الكاتب أن الطريق العيش في الوطن لا جدوى منه دون نور ونظام . القاص غسان حورانية : صورت القصة التي حملت عنوان ” لفت نظر ” بشكلٍ موفق ، حال شاب مثقف و كاتب سيناريو وحوار وأديب يتنافسون في حديث ثقافي يتسم بالاستعراض بهدف لفت نظر فتاة حسناء أنيقة أثناء انتظارهم عند طبيب الأسنان بعد أن لاحظوا أنها تحمل رواية لنجيب محفوظ ، و في نهاية غير متوقع للقصة تدعو سكرتيرة الطبيب الفتاة للدخول بلغة الإشارة الخاصة بالصم والبكم ليكتشفوا أن كل أحاديثهم ونقاشاتهم الثقافية الاستعراضية كانت سُداً . كما تضمنت القصة إشارة غير مباشرة إلى انحسار الحدس لدى المثقفين وعدم شعورهم بالآخرين خلافاً لما ينبغي أن يكون عليه الأديب أو المثقف ، وأشارت القصة إلى كون الثقافة أضحت وسيلة عوضاً عن كونها قيمة وسلوك مُتسامٍ . الأديب محمد الطاهر : استهل الأديب محمد الطاهر مشاركته التي تضمنت قصصاً قصيرة جداً ، بالخروج عن أسس فن القصة القصيرة جداً وعن أسس أي شكل من أشكال القص وعمد إلى المباشرة فيما قرأه تحت عنوان ” جندي ” وهذا نصها : أحمد آخر جندي عراقي ألقى السلاح في حين كان القادة الجدد في البار يتبادلون الأنخاب احتفاءً بسقوط الكرامة العربية. كما وقع في مسألة الخروج عن أسس فن القصة مجدداً فيما قاله تحت عنوان ” أنا ” : مازلت مُنتظراً عند رصيف المحطة شامخاً كنخل العراق مُنتظراً قدوم قطار الليل . وتباينت مستويات ما قدمه فكان منه الجميل العميق الموحي وما سلف ذكره ، و مما قرأه نقتطف : لص ظريف لم يعد ذلك اللص يخشى نباح الكلاب في الشوارع المظلمة بعد أن أضحى حارسا للمدينة وسارقاً لأحلامها . ******* ممثل لم يكن ممثلاً بارعاً لذلك نجح في التمثيل في المناسبات . ******* وفي قصته الأخيرة بعنوان ” ورطة ” استطاع الأديب محمد الطاهر التعبير عن الكثير بكلمات قليلة ففتح أفق الدلالة على أجمل وجه . لم يلتقِ هو و وطنهُ إلا في حفرةٍ واحدة . وهنا نلحظ توظيفه الموفق لمفهوم ” الحفرة ” برمزياتها لـ الحيز الضيق / الحصار / إخفاء الإنسان / سقوطه / جعله لا يبان .. إلى آخر ما يمكن أن تستدعي من معانٍ في ذهن المُتلقي . ختاماً جاءت فعالية ” القصة الساخرة ” التي أدارها الأديب محمد الحفري موفقة ذات رسائل عميقة تلامس هموم شرائح مختلفة من الناس وامتازت معظم القصص بالاختزال والنهاية غير المتوقعة . وفي الختام فُتح باب تقديم الانطباعات التي جاءت مُجحفة من قبل يوسف جاد الحق و مطانيوس مخول اللذان قاما بنفي صفة الأدب الساخر عن معظم ما سمعاه !
سامر خالد منصور أقام اتحاد الكتاب العرب – فرع القنيطرة ، أصبوحة قصصية بعنوان ” القصة الساخرة ” شارك فيها…
أكمل القراءة » -
أخبار محليه
هل تعلم أصل مقولة ليه هو انت على راسك ريشة.
هل تعلم أصل مقولة ليه هو انت على راسك ريشة. متابعه اشرف عيد …… اصل المقولة دى فرعونى و المقصود…
أكمل القراءة » -
أخبار عربيه
مطروح هل تعلم سليمة بنت المقوس “
مطروح هل تعلم سليمة بنت المقوس “ مجاهدة ليبية …… كتب اشرف عيد كانت أم لأربعة أطفال أيتام وأجبرتها ظروف…
أكمل القراءة » -
أدب
هل تعلم أن الزوج الغيوركنز الزوجة الصالحة
كتب /سمير الشرنوبي إذا كان زوجك يغار عليك من أعين الرجال ويخفيك عنهم فذاك هو الرجل ……… إذا كان زوجك…
أكمل القراءة » -
أخبار محليه
جامعة هليوبوليس تنفذ اكبر برنامج تعلم للطلاب قائم على خدمة المجتمع
جامعة هليوبوليس تنفذ اكبر برنامج تعلم للطلاب قائم على خدمة المجتمع ماهر بدر صرح الدكتور جودة هلال رئيس جامعة…
أكمل القراءة » -
أدب
هل تعلم المعايير والصفات
هل تعلم المعايير والصفات التي يجب توفرها في القائد التربوي الناجح لتطوير التعليم . احمد المطعني هل تعلم المعايير…
أكمل القراءة » -
أدب
هل تعلم أن القدماء المصريين أول من لعبوا كرة القدم
هل تعلم أن القدماء المصريين أول من لعبوا كرة القدم كتب دكتور/ ياسر أيوب ثابت هل تعلم…
أكمل القراءة »