أخبار محليه

نحن صناع حياة 

نحن صناع حياة نحن صناع حياة 

تكتب يمني محمد عاطف

وجع من الحرمان عندما تأخذنا الحياة بالساذجة
ونسير علي القدم باحثين عن لحظات من الخيال في الأمان ولكننا دائما في وضع خطأ من الأختيار.

كيف الأنسان يعيد نفسه للحياة بدون قيود أجتماعية ؟
بحيث يصبح متواجد دائما بفاعلية أكبر من خلال عمليات التطور والبحث والتركيز ..

نناقش قضايا حسن إختيار المهارات علي اعتبار أنها وسيلة لتطورنا ..
بدلا من اللجوء إلي عوامل أخرى مؤثرة علي صورتنا الذهنية ومؤثرة علي مستقبلنا .

فوجد الكتابة خير دليل علي التقدم من خلال عمليات التخطيط الاستراتيجي ومن ثم البدء بالتنفيذ .

ولكن كيف يكون الأنسان لديه شخصيته بدون التأثير عليه والأهانة وتدمير للنفس بالكلمات السلبية وما نراها بالواقع من سلبيات حتي لا تكون عامل مؤثر علي مهاراته ؟

عدم تكرار خطأه ومحاولة إيجاد الحلول للمرحله الأبتدائية وهي مرحلة التعلم التي تؤدي مع تكراره لنفس الفعل الي المهارة ومن ثم الخبرة .

التكرار يسعي بالإنسان الي إكتشاف سبب أخطاءه ومن ثم التطور .

كرر كتاباتك ربما تكون سبب في نجاح بسيط يجعلك
تكون ذو شخصية مستقلة.

لا تضع أملك في علاقات مزيفة بل ضع املك في الله
وتوكل عليه مع السعي الاستمرارية سوف تصل الي
ما يناسبك بدون مسكنات تحمل الألم بعد ما أصبحنا أقوياء .

لا تدع الماضي يكون عامل مؤثر عليك ولكن عزيزي القارئ عليك بتغير كل الاوضاع التي تدفعك بالرجوع للخلف .
فخذ نفس عميق وتقدم لأمام .فقد حان الأن موعدنا لتحقيق الأحلام والتغيير وهما عاملان لابد من تفعيلها من داخلك من اجل التطابق مع أوضاع المجتمع ،فلا تنسي أن تكون مع الله بمحبته يهبك ما تريد معرفته وما تريد أمتلاكه .

كن علي يقين بالأمل .

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات .. متابعة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
رجوع
واتس اب
تيليجرام
ماسنجر
فايبر
اتصل الآن
آخر الأخبار

أنت تستخدم إضافة Adblock

يجب عليك ايقافها لكي يظهر لك المحتوي