مقالات

من قلب اسرائيل  בישראל הוא ביישובים הערביי

سعيد ابراهيم السعيد

      يكتب

من قلب اسرائيل 

בישראל הוא ביישובים הערבייمن قلب اسرائيل  בישראל הוא ביישובים הערביי

 

الجمعة ٢٦ إبريل ٢٠٢٤ 

. دعا وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، أمس الخميس، جهاز الاستخبارات (الموساد) إلى اغتيال قادة حركة “حماس” وتدمير قطاع غزة بالكامل.

 

جاء ذلك في سلسلة منشورات عبر منصة “إكس”، عقب كشف إعلام عبري تفاصيل مبادرة إسرائيلية طرحها فريق التفاوض (يضم الموساد وجهاز الأمن العام “الشاباك” والجيش)، على مجلس الحرب مساء الخميس، بشأن صفقة تبادل أسرى مع حماس.

 

وقال سموتريتش: “آن الأوان لكي يعود الموساد إلى القيام بما تدرب عليه، تصفية قادة حماس في كل أنحاء العالم، وليس (الانخراط في) مفاوضات تجري بشكل غير مسؤول وتضر بأمن إسرائيل”.

 

وأعرب الوزير رئيس حزب “الصهيونية الدينية” عن رفضه لأي تفاوض مع حماس حول صفقة لتبادل الأسرى، قائلا: “يجب أن نتحدث مع حماس، من الآن فصاعدا فقط بالقذائف والقنابل”.

 

ودعا إلى اجتياح رفح جنوب قطاع غزة “بأقصى سرعة وبأقوى ما يمكن، والاستمرار في جميع أنحاء القطاع حتى تدميره بالكامل”.

 

وختم سموتريتش بالقول: “هذا أمر ضروري لأمن إسرائيل، كما أنه الفرصة الوحيدة لإعادة المختطفين، يكفي تضييع الوقت والتخبط”.

 

وفي اجتماع استمر لأكثر من ساعتين ونصف، بحث مجلس الحرب الإسرائيلي، الخميس، مبادرة جديدة للتوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى مع حماس، وفق إعلام عبري.

 

وقالت القناة 13 العبرية إن المبادرة تتضمن مطالبة إسرائيل حماس بالإفراج عن أكثر من 20 أسيرا إسرائيليا تشمل كبار السن والنساء والمجندات والمرضى.

 

وأضافت: “ليس من المؤكد أن الصفقة ستشمل 40 مختطفا كما أرادت إسرائيل في الأسابيع الماضية”.

 

وتابعت القناة: “بالإضافة إلى ذلك، ستشمل الصفقة وقف إطلاق النار لعدة أسابيع، وانسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، بما في ذلك من ممر نتساريم (أقامته إسرائيل قرب مدينة غزة ويفصل شمال القطاع عن جنوبه) وهو ما رفضته إسرائيل حتى الآن”.

 

وأشارت إلى أن مصر تستعد للدفع نحو الصفقة، وسيصل وفد مصري إلى إسرائيل اليوم الجمعة لبحث التفاصيل.

 

ومنذ أشهر، تقود مصر وقطر والولايات المتحدة مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة حماس بهدف التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل للأسرى والمحتجزين بين الطرفين.

 

ولم تسفر المفاوضات بشكل نهائي عن بلورة اتفاق بسبب رفض إسرائيل مطلب حماس بإنهاء الحرب وسحب قواتها من قطاع غزة وعودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال القطاع.

 

. على صعيد أخر صدر بيان مشترك من قادة 18 دولة ، يدعون فيه حركة حماس الى الإفراج فورًا عن جميع المختطفين في قطاع غزة.

 

وجاء في نص البيان الذي نشره البيت الأبيض،   إن “مصير المختطفين والسكان المدنيين في غزة المحميين بموجب القانون الدولي، يثير قلقًا دوليًا،” داعيا إلى الإفراج فورًا عن جميع المختطفين الذين تحتجزهم حماس في غزة منذ أكثر من 200 يوم .

 

وهذه الدول الموقعة على البيان: الولايات المتحدة والأرجنتين والنمسا والبرازيل وبلغاريا وكندا وكولومبيا والدنمرك وفرنسا وألمانيا والمجر وبولندا والبرتغال ورومانيا وصربيا، وإسبانيا، وتايلاند،وبريطانيا.

 

وحمل مسؤول أمريكي كبير  زعيم حماس في قطاع غزة يحيى السنوار المسؤولية المباشرة عن إفشال صفقة التبادل متوعدًا بان السنوار سيدفع الثمن على ما فعله.

 

. وفي الولايات المتحدة الأمريكية اندلعت اشتباكات جديدة بين الشرطة والطلاب المناصرين لفلسطين والمنددين بالحرب الإسرائيلية على غزة، مساء الخميس، ما أثار تساؤلات حول الأساليب العنيفة المستخدمة لقمع الاحتجاجات التي زادت منذ اعتقال العشرات في جامعة كولومبيا الأسبوع الماضي.

 

ويؤكد نشطاء أنه على مدار اليومين الماضيين، استخدمت الشرطة، بناء على طلب من إدارات الكليات، مسدسات الصعق الكهربائي والغاز المسيل للدموع ضد الطلاب المتظاهرين في جامعة إيموري في أتلانتا بينما فرق أفراد شرطة يرتدون ملابس مكافحة الشغب ويمتطون الخيول المظاهرات في جامعة تكساس بأوستن.

 

وأسقط الادعاء، الخميس، التهم الموجهة ضد 46 من بين 60 شخصا تم احتجازهم من جامعة تكساس وأرجع القرار إلى “أوجه القصور في إفادات السبب المحتمل”.

 

ويبدو أن جامعات أخرى عازمة على منع تنظيم مظاهرات مماثلة تستمر لفترة طويلة واختارت الاستعانة بالشرطة لتفريقها بسرعة وبالقوة.

 

من جانبها، نددت هيومن رايتس ووتش واتحاد الحريات المدنية الأمريكي باعتقال المتظاهرين وحثا السلطات على احترام حقوقهم في حرية التعبير.

 

وتوسُّع الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريكية يثير فزع المسؤولين في الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث وصفها نتنياهو  بـ”المروعة” وطالب بضرورة إيقافها فوراً.

 

. من جهة أخرى اتهم السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بمحاولة صرف الانتباه عن مجازر حكومته في غزة، بادّعاء أن المظاهرات التضامنية مع القطاع في الجامعات الأمريكية “معاداة للسامية”.

 

وقال ساندرز في منشور على منصة إكس، أمس الخميس: “كلا يا سيد نتنياهو، إن تسليط الضوء على مجازر حكومتك المتطرفة التي قتلت أكثر من 34 ألف فلسطيني، 70% منهم من النساء والأطفال، وجرحت أكثر من 77 ألفاً، خلال فترة قصيرة لا تتجاوز 6 أشهر، ليس معاداة للسامية أو تأييداً لحماس”.

 

ويُعَدّ ساندرز من أشدّ السيناتورات اليهود في مجلس الشيوخ الأمريكي، انتقاداً لحكومة نتنياهو المتطرفة.

 

وأضاف السيناتور الأمريكي: “لا تستهزئ بذكاء الشعب الأمريكي عبر مساعيك لصرف انتباهنا عن السياسات العسكرية الفاشلة وغير الأخلاقية لحكومتك المتطرفة العنصرية”.

 

. كما أعلنت المتحدثة الناطقة بالعربية باسم وزارة الخارجية الأمريكية هالة غريط، استقالتها من منصبها اعتراضاً على سياسة واشنطن تجاه الحرب الإسرائيلية في غزة.

 

وكتبت هالة على موقع التواصل الاجتماعي لينكد إن: “استقلت في أبريل 2024 بعد 18 عاماً من الخدمة المتميزة، اعتراضاً على سياسة الولايات المتحدة في غزة”.

 

*عنواين بعد المواقع والصحف العبرية

 

.موقع والا عن مسؤول كبير:

قدم رئيس الشاباك رومين بار واللواء نيتسان ألون مقترحات لمزيد من المرونة التي يمكن أن تقدمها إسرائيل من أجل محاولة التوصل إلى اتفاق من شأنه أن يحظى بموافقة حماس

 

. صحيفة هآرتس :

انتقادات شديدة من الائتلاف الحكومي والمعارضة على حدٍ سواء، لقرار مجلس الحرب السماح بزيارة معتقلي نخبة حماس

 

. تايمز أوف إسرائيل:  

إسرائيل مستعدة لإعادة النظر في الهجوم على رفح مقابل صفقة تبادل حقيقية

 

. يسرائيل هيوم عن مصدر سياسي مطلع: 

المقترح الإسرائيلي يشمل الإفراج عن 33 محتجزا إسرائيليا من الحالات الإنسانية مقابل عودة جزئية إلى شمالي القطاع والإفراج عن أسرى فلسطينيين إلى قطاع غزة (وليس الضفة).

 

. صحيفة هآرتس :

مصدر أمريكي: الجيش الإسرائيلي سيخصص لواء وسفينة بحرية وطائرة لحماية القوات الأمريكية التي تعمل على بناء الرصيف في غزة.

 

. صفحة تامير موراج العبرية: 

أخشى عودة حماس إلى الحكم أكثر من خوفي من السيطرة المدنية الإسرائيلية على القطاع.

 أيها المستوى السياسي العزيز إذا لم تكن حماس، ولا السلطة الفلسطينية، ولا الجيش الإسرائيلي ، سيحكم غزة ، فمن إذن؟ قد تكون الحلول الإبداعية ممكنة، ولكن الوقت المناسب لإصدارها قد حان بالفعل.

 

هذا كل ما لدينا حتى الأن

مع جريدة مصر اليوم انت في قلب الحدث. 

#حفظ_الله_مصر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار