أدب
كنوز من الطبيعه طرق علاج تيبُّس الرقبة في الطب الفرعوني القديم
كنوز من الطبيعه طرق علاج تيبُّس الرقبة في الطب الفرعوني القديم
كنوز من الطبيعه طرق علاج تيبُّس الرقبة في الطب الفرعوني القديم
كتب سمير الشرنوبي.
·تطبيق الحرارة أو الثلج على المنطقة المُصابة، حيث يُنصح بوضع الثلج خلال اليومين أو الثلاثة أيام الأولى من التعرّض للإصابة، وبعد ذلك تُطبّق الحرارة من خلال الكمّادات الدافئة، أو الاستحمام بالماء الدّافئ، الأمر الذي يُخفف الألم وتيبُّس الرّقبة.
·تمديد الرقبة بطريقةٍ غير مناسبة تتمثّل بتحريك الكتف إلى الخلف ثم للأمام بشكلٍ دائري، والضغط على عظام الأكتاف لعدّة ثواني، ثم تكرار العمليّة مرةً أخرى، مع تحريك الرأس من جهة لأخرى ببطء، ممّا يُساعد في التخفيف من الألم والتيبُّس، مع ضرورة تجنّب الحركات المُفاجئة التي قد تُسبب المزيد من الضرر.
·التخفيف من الإجهاد والضغط النفسي بطُرقٍ عدّة؛ منها الاستماع للموسيقى والتّأمّل.
· ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، مع ضرورة التّوقف عن ممارسة التمرين المُسبب لتيبُّس الرقبة حتى لا يزداد الأمر سوءاً، إلى أن يتم العلاج.
· تحسين وضعيّة النّوم، كالنوم على الظهر أو على الجانب، ومحاولة الاسترخاء قبل النّوم.
· العلاج بوخز الإبر أو التدليك. مراجعة طبيب الأسنان، إذ إنّ تيبُّس الرقبة المُستمر الذي يُصاحبه ألم في الرأس والفك عند الاستيقاظ من النوم قد يكون أحد العلامات التي تدلّ على الإصابة بصرير الأسنان، لذلك قد يلجأ طبيب الأسنان لوصف واقي الأسنان عند النّوم، ممّا يُخفف من الضغط على الفك وعضلات الرقبة.
تابعنا على جوجل نيوز