اوربا على صفيح ساخن وألمانيا وفرنسا ترفع الحالة الاستعداد إلى القصوى
اوربا على صفيح ساخن وألمانيا وفرنسا ترفع الحالة الاستعداد إلى القصوى
كتب ضاحى عمار
القت القوات التركية القبض على اثنان من المشتبه بهم الأربعة كانا يتنقلان “بحرية” بين تركيا وروسيا
كان اثنين من المشتبه بهم الأربعة الذي أوقفوا في روسيا للاشتباه بضلوعهم في اعتداء موسكو الدامي الجمعة، يتنقلان “بحرية” بين روسيا وتركيا وغادرا أراضي الأخيرة في 2 مارس/آذار على متن طائرة إلى روسيا، حسبما قال الثلاثاء مصدر أمني تركي، مشيرا إلى أن السبب هو “عدم وجود مذكرة توقيف بحقهما”.
كما صرح المصدر أن هذا المنظر يظهر مكان الحفلة الموسيقية بعد الهجوم المميت الذي وقع الجمعة في موسكو. روسيا في 23 مارس/آذار 2024.
وذكر المصدر ألامني التركي الثلاثاء إن اثنين من المشتبه بهم الأربعة الذين تم القبض عليهم في روسيا للاشتباه بضلوعهم في اعتداء موسكو الجمعة، كانا يتنقلان “بحرية” بين روسيا وتركيا وغادرا الأراضي التركية في 2 مارس/آذارعلى متن طائرة إلى روسيا.
وصرح نفس المصدر طالبا عدم ذكر اسمه بأن شمس الدين فريدوني وراشاباليزود سعيد أكرامي “كانا يتنقلان بحرية بين روسيا وتركيا لعدم وجود مذكرة توقيف بحقهما”.
في سياق متصل، اعتقلت السلطات التركية عشرات الأشخاص الذين يشتبه بانتمائهم لتنظيم “الدولة الإسلامية” في حملة جرت في مختلف أنحاء البلاد، حسبما أعلن وزير الداخلية الثلاثاء.
وأفاد علي يرليكايا عبر منصات التواصل بأن التوقيفات جرت خلال مداهمات متزامنة نُفذت في 30 مدينة
كما اعلنت روسيا انها تجهز المئات من قنابل FAB، شديدة الإنفجار لضرب أوكرانيا كرد إنتقامي على الهجوم الإرهابي في موسكو مما جعل البلدان الأوربية مثل فرنسا وألمانيا ترفع حالة الاستعداد إلى القصوة استعدادا لأى تهديدات أمنية تواجه فرنسا وألمانيا ،واى تهديد يطراءعلى الساحة. حيث أعلنت فرنسا حالة التأهب القصوى ووصفت الحكومة الخطر بأنه “حاد”. بينما أكدت وزيرة الداخلية الألمانية أن التهديد الإرهابي في ألمانيا أيضًا يُعتبر “حاد”ولابد من استعداد البلاد لأى خطر يمكن أن توجهه. البلاد
واعلنت السلطات الفرنسية أن التأهب لأعلى مستوى نتيجة ان تنظيم الدولة الإسلامية يدعي المسؤولية عن الهجوم (بالقرب من موسكو) ونظرًا للتهديدات التي تواجه بلادنا”، كما أوضح آتال.
فيما يتعلق بألمانيا، قدرت الحكومة الاتحادية خطر الإرهاب هناك أيضًا بأنه “حاد”.كما اعلنت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فايسر (حزب الديمقراطيين الاشتراكيين) لصحيفة “سودويتشه تسايتونغ” إن “أكبر تهديد إسلامي ينبع حاليًا في ألمانيا أيضًا من الفرع المفترض لتنظيم الدولة الإسلامية”. وأدانت الحكومة الفدرالية الهجوم الذي أسفر عن مقتل أكثر من 130 شخصًا بعبارات حادة.
“من كل ما هو معروف حتى الآن، يُفترض أن مجموعة إرهابية لتنظيم الدولة الإسلامية تقيم في إقليم خراسان مسؤولة عن الهجوم الإرهابي القاتل بالقرب من موسكو
تابعنا على جوجل نيوز