أحداث متتاليه مرعبه تنال ليست فلسطين فاحسب بل هناك بلبنان وسوريا وقريبا اليمن والجميع ينظر بل حديث الشارع والعامه كما وجه لهم عن طريق الاعلام المضلل هذا شيعي هذا حوثي هذا ايراني واصبحت التفرقه العرقيه
هيه ثمة القتال والتي نجح فيها إعلام المحتل الصهيوني
تصديرها لعامة الشعوب العربيه ..
اسأل أحبتي هل الطفل الشهيد صاحب الاربع ايام والسنه والخمس سنوات والعشر سنوات والسيدات الشهيدات هل
هؤلاء يعلموا من الشيعي ومن السني الدم واحد الدم عربي
لافرق بين سني وشيعي مسلم مسيخي الجميع مقاومين عندما يسيل الدم دفاعا عن وطن ينتهي الانتماء العرقي
وتبقي عروبتنا ……
اعود للاحداث المتلاحقه مجزرة جباليا ومن قبلها مجزرة المشفي وكل يوم مجزره في قتل الاطفال زنبهم انهم فلسطنيون عرب ….
والان يتم قصف سوريا ولبنان ولاندرى من القادم ومايؤسفني تلك الاحتفاليه في بلاد الحرم الشريف بقيادة شيطان العرب ترك ال شيخ وحضور بعض اليهود الامريكان لتلك الحفله الداعره ودماء اطفالنا تسيل وسط تأيد غربي
ومباركه خليجيه هل اصبحنا بلانخوه هل ماتت عروبتنا
الجميع ترك مصر تحتضن الصراع وحدها الجميع تركنا نواجه بعقلانيه ونحتوي مايمكن احتوائه ولكن سيأتي
يوم يفيض الكيل المصرى وعندها سيتحمل كل عربي مسؤليته ……
مخطط قذر كل الهدف منه النيل من مصر لايريدون سوي مصر بناء دولة غزه داخل سيناء وقيادتنا الحكيمه تعي المخطط جيدا وورائها مائة مليون مساندون بأروحهم خلف
قيادات الدوله المصريه
كلنا المقاومه لامسميات لاعرقيات الجميع في الجبهه عرب
ينطقون الغربيه عاهدوا الله ان تسفك دمائهم او النصر في سبيل كرمتنا العربيه ……
وأقول للغرب نحن العرب من علمكم الحضارات والفنون والعلم والطب والرياضه نحن ننال النصر في كل الحالتين النصر او الشهاده طريقهم واحد الجنه اما انتم سرتم عباد للصهاينه ماتت ضمائركم تتشدقون بحقوق الانسان وانتم بلا إنسانيه سيأتي اليوم لتعلموا من هم امتنا العربيه